أظهرت الأبحاث أن عددا من الأعشاب والبهارات تساعد على تحسين صحة الدماغ ومنها ما يوجد بالفعل في معظم المنازل.
وقال موقع “Very Well Mind” إن بعض هذه الأعشاب والبهارات خضعت للدراسة لتحديد آثارها فيما يتعلق بمرض الزهايمر واختُبرت أعشاب أخرى للوقوف على تأثيرها العام على الإدراك والمعرفة.
الميرمية (القصعين) Sage: صنف من البهارات يعرف برائحته النفاذة، وأشارت دراسة طبية إلى أنه يملك خواص تقوي الذاكرة، وتساعد على علاج الزهامير.
الجنكة بيلوبا Ginkgo Biloba: استخدم لفترة طويلة لعلاج الخرف، وهو عنصر شائع في الطب الصيني الشعبي ويشتهر بفوائده في تحسين الوظائف المعرفية.
أشواجاندا (العبعب): قال الموقع إن دراسات طبية لا تزال في المراحل التمهيدية أظهرت أن نبات أشواجاندا يفيد في تقليل الإجهاد التأكسدي (وهو عامل يسهم في نمو وتطور الزهامير).
جوزة الكولا: يستخدم نبات جوزة الكولا في الطب البديل لتحسين الصفاء الذهني. وأظهرت دراسات أنه يساعد الدماغ أيضا على محاربة الإجهاد التأكسدي.
بلسم الليمون: عشب يتم تناوله في الغالب مثل الشاي ويستخدم غالبا لتقليل التوتر والأرق ويقول الموقع إنه يملك خواص تحسن وظائف المعرفة.
الكركم: صنف من البهارات يستخدم منذ زمن في الطب البديل، ويحتوي على مركب الكركمين الذي يملك خواص مضادة للأكسدة والالتهابات، ويملك فوائد للدماغ خاصة، والجسم بصفة عامة.
الجنسنج Ginseng: أحد أشهر النباتات في طب الأعشاب لما يملك من خصائص تقاوم الالتهابات وتحسن صحة الدماغ.