وهناك مجتمع محافظ على التخلف والجهل والعصبية العنصرية
ويحرم المرأه من طموحاتها العالية
وأحلامها الوردية
ويظن الرجل أنه هو درع المجتمع وتاج على رؤؤسهم
وزجاجة لامعة وبريق بأعينهم
سحقا . . .!
لمجتمع يظن بأن المرأة لا تسعى سوى لأشياء دنيئة
وتعمل على العوائق الرذيلة
لا يخلو ... مجتمع من فجاجة أمثالهم
مجتمع يردد بأن المرأة ليس شيء!
وإنما هي عنصرية محايدة تجبرك أن تكون معها ومحافظ لها
وتعطي المرأه صفعة على وجهها
وتدريبها على الصراخ ..
ثم يقولون ..!
المرأءة لاتستجيب لهمساتنا !
كيف بتلك الوردة التي زرعوا بحياتها أشواك ,أن تعود كسابق عبق ريحها !
نحن النساء أوصى بنا رسول الله صل الله عليه وسلم وعزز مكانتها في الآسلام وفي المجتمع
وكان يقول "رفقا بالقوارير"
واليوم يارسول الله
الذين أوصيت بهم حتى فاضت روحك الطاهرة
كسروهم تلك المجتمعات الذكورية
كسروهم وقتلوهم وسلبوا من حياتهم كل شيء جميل