عَن الإنتماء وذلك الحب الذي خُلد في قلوبنا مُنذُ الصغر
و عن هِمه ميزتنا ورفعتنا عن سائر الشعوب
و عن قادة رسخوا في دواخلنا الحب والرحمه
عن مملكة الطُهر سوف أتحدث ..
"٨٩ عاماً"
في كل عام نتقدم نحو التطور ملايين الأميال ، ومع إشراقه كل صباح نبدأ من جديد لصناعة الغد
"٨٩ عاماً"
ومملكتنا هي السند لمن لا سند لة والكتف اللذي لايميل
"٨٩ عاماً"
ونحنُ دائماً في المقدمه لم ولن نتراجع خطوة للخلف
"٨٩ عاماً"
من العطاء والشموخ الذي لاينتهي
والعز والرخاء والترابط والأمن الذي أنعم به الله علينا ..
كل عاماً وانتِ يابلادي مثالاً للتلاحُم والوفاء
كل عاماً ومملكتنا في إزدهار وتقدم
كل عاماً وانت ياموطني في أمن وأمان
كل عاماً ومملكتنا وهمتنا في القمه .