همست قائلة .. روحي مطمئنة
مذهلة وكائنها مقتبسة من وردةٍ
إياك والإنطفاء، تنفسي ليَعش قلبُكِ .. اعلم أنك داخل ذلك السرير تبدأ لك رحلة ألمٍ ..
تعانينَ ذلك الإنهزام بصمت، تصرخين ألماً وتئنينَ وجعاً ..
تعثرتي في حياتك كثيراً رغم زهورك وتفتح نرجسيتك للحياة..
كطائر يهيم هنا وهناك سلاماً، حباً، أملاً ..
تبث لنا إبتسامة صغيرة تحكي حكاية دفينة عظيمة جميلة .. محكمة الإغلاق
هناك حطام لا أحد يشبه الآخر..
لكل منا حكاية تفاصيلها داخل أسوارة .
فاصلة
حدثت نفسي باليأس كثيراً ..
وطال الصمت مع عقلي وألهم قلبي بقوله: "لا تقنطوا من رحمة الله" ..
وَيْل أنفسنا منا لنتحدث مع الرب خيراً لنا ونتعطر بأقول المصطفى .
التعليقات 1
1 pings
سعاد
2019/03/29 في 6:32 م[3] رابط التعليق
جميل
(0)
(0)