أوقف رجل الأعمال أحمد بن عبدالله حمزة وإخوانه وقفا لله تعالى قدره مليونان ونصف المليون ، إضافة إلى 10 % من أرباح مجموعتهم التجارية كحد أدنى في استثماراتهم الحالية والمستقبلية ، حيث سيكون ذلك إنفاقاً في أعمال البر والخير .
جدير ذكره أن رجل الأعمال ابن ثالبه دائماً مايسابق إلى تقديم الأعمال الخيرية ، كمساعدة الفقراء والأيتام والأرامل والمطلقات ، حيث أن أعماله الخيرية لم تقتصر مشاريعها على المستوى المحلي فله العديد من مشاريع الخير والعطاء في عدد من الدول الفقيرة خارج المملكة ، وكان آخرها تقديم المساعدة للأسر السورية اللاجئة بدولة تركيا (صحيفة المجاردة)