أكدت الإدارة العامة لمكافحة التطرف برئاسة أمن الدولة احتياج العالم اليوم إلى تجاوز الأدوات التقليدية في مكافحة التطرف والإرهاب والعنف، من خلال وضع استراتيجية طويلة الأمد لهزيمة الجماعات المتطرفة والإرهابية والأفراد المتأثرين بها.
وشدد على أن تجاهل تصاعد الحركات المتطرفة والإرهابية حول العالم ونسبة التطرف والإرهاب إلى مجتمع أو فئة محددة أسهما في بروز تطرف جديد نفّذ هجمات مميتة راح ضحيتها أبرياء، ويتأكد على الدول اليوم أن تعمل على مجابهة التطرف والإرهاب بكل أشكالهما.
وأضافت الإدارة: عملت المملكة العربية السعودية مع حلفائها حول العالم على مكافحة التطرف والكراهية والإرهاب والعنف بشكل مستمر، ويتأكد على العالم اليوم ألا يترك للمتطرفين ولا للإرهابيين فرصة النيل من السلم والأمن العالميين.