نشكر قبائل شمران فيما ألمَّ بنا من ضرر في مرض الشيخ محمد بن ردفان الكثيري -رحمه الله- ووقفوا معنا مادياً ومعنوياً واستعدوا بنقله إلى أي دولة على حسابهم الخاص، ومن ضمنهم رجل الأعمال علي بن عوضه الشمراني، وهذا يدل على محبتهم لنا ولهذا الشيخ الراحل ،ثم أشكر جميع القبائل الذين حضروا للزيارة وفي الدفن وفي العزاء وأشكر خاصة قبيلة آل كثير الذين ألمو موافقتهم على ترشيح الاستاذ محمد بن أحمد بن ردفان الكثيري شيخاً للقبيلة فهذا يدل على محبتهم له على كلمة واحدة.
ثم أشكر الشيخ سعيد بن محمد وإخوانه الذين وافقوا قبيلتهم لترشيح الاستاذ محمد شيخاً للقبيلة.
فأسأل الله التوفيق لهم وللشيخ المنصب للصلاح والفائدة التي تعود لقبيلة ال كثير .
أما دوري أنا بعسوس بن عبدالله الكثيري فلم يكون كما يتصور البعض من ضعفاء النفوس أو من أراد التفكك بين أفراد القبيلة،وإنما دوري أن أقف بجانب القافلة واعرف اتجاهها وسفينتهم أين تبحر ولكن بفضل الله ثم بفضل قبيلة آل كثير وأهل الرأي منهم واتفاق أسرة الفقيد أن السفينه اتجهت إلى مسارها الصحيح .
نكرر الشكر والعرفان لكل من ساهم في عزاء الشيخ ومن حرص على مصالح القبيلة حضورياً وتليفونياً.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
قبيلة آل كثير
عنهم/
بعسوس بن عبدالله الكثيري