(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ )
تأمل هذا المردود العظيم للتقوى ..
لفتحنا عليهم بركاتٍ من السماءِ والأرضِ .. تأمل كم فرجٍ سيأتي في حياتك؟ وأي يسر ستحظى به؟ وكم ودٍّ سيغشى روحك حتى يحتفي بك أهل السماء ؟
عجباً لأمر التقوى ، كيف يصلح الله بها الحال ، ويكشف الكرب، وييسر الأمر..
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا )
ويكفر بها الذنوب ...
( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا )
كرَّرَ القرآن التقوى _155 مرة ،وهذا يدل على مكانة التقوى في حياة المؤمن ، أتت كـ أمر وكـ وصية من الله لعبادة المؤمنين ..
حقِّق التقوى وانتظر الفرج ..
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ...)